الأربعاء، 7 ديسمبر 2016


(تمكين) برنامج التطوير المهني المتمازج لمعلمي العلوم والرياضيات

برنامج تطوير مهني متمازج Blended Professional Development Program موجه لمعلمي العلوم والرياضيات. تم إعداده وفق أعلى متطلبات ومعايير برامج التطوير المهني للمعلمين وبمشاركة أكثر من 100 خبير تعليمي وطني ودولي. يستهدف البرنامج تطوير مهارات معلمي العلوم والرياضيات التدريسية في التعلم المتمركز حول المتعلم؛ وكذلك تطوير معرفتهم بمواد التخصص في هذه المجالات. يتضمن البرنامج عدد 33 حقيبة تدريبية بإجمالي 2640 ساعة من التطوير المهني وفق المنحى المتمازج. كل حقيبة تحوي 80 ساعة تدريبية تشمل: 1) تدريب مباشر، 2) تدريب الكتروني، 3) دراسات ذاتية، 4) مشروعات تطبيق صفية. تم تقسيم الحقائب لتتضمن تطويراً مهنياً متخصصاً لمعلمي الرياضيات والعلوم للصفوف الأولية (1-3 ابتدائي)، والصفوف العليا (4-6 ابتدائي)، والمرحلة المتوسطة (1-3 متوسط)، والمرحلة الثانوية (1-3 ثانوي)، كما تم تقسيم المرحلة الثانوية للعلوم إلى حقائب متخصصة لمعلمي الأحياء، والكيمياء، والفيزياء، وعلم الأرض. يقدم البرنامج في مستويات ثلاثة تأسيسية ومتوسطة ومتقدمة، ينحى اتجاه التعلم المقلوب (المعكوس) ويراعي خصائص تعلم الراشدين، وخصائص التطوير المهني الفعال أثناء الخدمة وفق ماتوصلت إليه الدراسات العلمية الحديثة.








تطبيقات التعليم الإلكتروني في تعليم العلوم والرياضيات
بقلم :   محمد رافد الحجيلي   2009-03-31 5 /4 /1430 � 
 يتميز عصرنا الحالي بالتقنية المتقدمة في مجال المعلوماتية ونظم الاتصالات، والتي كان لتطبيقاتها المتنوعة تأثير كبير في شتى مجالات حياتنا المعاصرة، ومنها المجال التربوي التعليمي، الذي تأثر بشكل كبير بهذه التطورات التي ساعدت في إبراز أنماط جديدة من التعلم، ساهمت بشكل واضح في تحسين نوعية المخرجات التعليمية، وذلك من خلال التفاعل الإيجابي مع هذه التقنيات التي ساعدت في التغلب على كثير من المشكلات التربوية، كما أمكن عن طريق التقنية ربط الجامعات والمدارس مع مراكز تكنولوجيا التعليم والمعلومات، وإتاحة الحرية في الاتصال بمصادر المادة التعليمية، ومواقع الأنشطة المختلفة، الأمر الذي قاد إلى إثراء عملية التعلم وتوسيعها.
 وفي عالمنا العربي برزت الآن العديد من المشاريع والتجارب التي تهدف إلى التوسع في توفير التعليم والتدريب الذي يتناسب مع التطور السريع في تقنية المعلومات والاتصالات، وزيادة القدرة الاستيعابية لنظم التعليم وخفض تكاليف عمليات التعلم، ويمكن أن نشير هنا الى تجربة المملكة العربية السعودية في تطبيق التعليم الإلكتروني التي تعد من التجارب الرائدة والواعدة في عالمنا العربي، فقد  قامت بتدشين 6 مبادرات لتأسيس البنية التحتية للتعليم الجامعي الإلكتروني والتعليم عن بعد، تشمل مبادرة تجسير التعليم الإلكتروني، البوابة التعليمية، نظام جسور الإدارة في التعليم الإلكتروني، إطلاق جائزة التميز في التعليم الجامعي، المستودع الوطني للوحدات التعليمية، خدمة تيسير التعلم الإلكتروني. كما قامت السعودية بإنشاء المركز الوطني للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد لمؤسسات التعليم الجامعي، ومن مهامه تعميم نظام إدارة التعليم الإلكتروني بما يتواءم مع احتياجات التعليم الجامعي بالمملكة، وتدريب الأكاديميين والإداريين على مهارات ونظم ادارة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد، وبناء المنهج الإلكتروني بمحتوياته وأشكاله الرقمية والمطبوعة لعدد من المقررات الجامعية، وبناء بوابات التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد وبرنامج التوعية بالتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد.
كما تبنت وزارة التربية والتعليم العديد من المشاريع والبرامج التعليمية التي تعتمد في أساسها على دمج التقنية بالتعليم وتطبيق التعليم الافتراضي ومنها:
- مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم (تطوير).
- مشروع تطوير العلوم والرياضيات.
- مشروع تفعيل المختبرات .
- مشروع المختبرات المحوسبة.
وسوف يتركز حديثنا في الأسطر القادمة حول كيفية تفعيل تطبيقات التعليم الإلكتروني لخدمة المشاريع السابقة خاصة ما يتعلق بالعلوم والرياضيات، باعتبار أنها مجالات خصبة لنجاح مثل هذه التطبيقات من خلالها.
أولاً ـ وسائل العرض:
قبل الخوض في مجالات تطبيق التقنية في مادتي العلوم والرياضيات يجدر بنا التطرق إلى أحدث وسائل عرض تطبيقات التعليم الإلكتروني في العلوم والرياضيات ومنها:
- شاشات العرض:
من أهم أجهزة عرض المادة التعليمية  شاشات العرض  باختلاف أنواعها, وقد يستخدم نوع خاص من شاشات العرض مع بعض تطبيقات الواقع الافتراضي بما يوافق متطلبات ذلك التطبيق، فنذكر مثلاً بعض الشاشات الكبيرة التي يميزها أنها تملأ مجال الرؤية البصرية كليًا مما يمنح المشاهد شعورًا بالاندماج الكامل، أو ما يعرف بالانغماس بالأحداث المعروضة بحيث يفقد القدرة على التفريق بين ما هو حقيقي وبين ما يعرض على تلك الشاشة. الأمر الذي يفيد في بعض تطبيقات الواقع الافتراضي مثل الأجسام ثلاثية الأبعاد وتركيب والجزيئات والروابط بين الذرات .. على سبيل المثال لا الحصر.
- نظارات العرض الإلكترونية:
من وسائل العرض المهمة نظارات العرض الإلكترونية حيث تكون هناك شاشة صغيرة على كل عين، وتتيح هذه النظارات رؤية ثلاثية الأبعاد وذلك عن طريق عرض نفس المشهد لكل عين ولكن بوجود انزياح أو انحراف بسيط بين الصورة المعروضة على العين اليمنى والصورة المعروضة على العين اليسرى، وهو ما يجعل الرؤية بهذه النظارات رؤية مجسمة ذات عمق أو بعبارة أخرى رؤية ثلاثية الأبعاد، وهذه الفكرة مأخوذة من طبيعة عمل البصر لدى الإنسان، فأنت إن نظرت إلى مفتاح موضوع إمام عينيك بالعين اليمنى فقط ثم أغمضتها ونظرت إليه بالعين اليسرى لوجدت أن هناك انزياحًا بسيطًا بين الصورتين، وهذا الانزياح هو الذي يعطينا الإحساس بعمق الأشياء أو ببعدها عنا.
- السبورة الإلكترونية (السبورة الذكية):
يمكن وصف السبورة الإلكترونية الحديثة بأبسط صورها على أنها شاشة حاسب آلي كبيرة يتم تحريك المؤشر فيها بواسطة الأصبع أو قلم خاص، ويوجد مع بعض أنواع السبورات برامج خاصة بها تحتوي على الكثير من الخدمات منها تسجيل ما تمت كتابته على السبورة، بالإضافة إلى خلفيات وصور مختلفة تفيد المعلمين، منها صور لكائنات حية وخلفية شبكات تربيع وأشكال هندسة وأدوات هندسية منها المسطرة والمنقلة والمثلث قائم الزاوية فلا يحتاج معلم الرياضيات لحملها معه .
- التصوير المجسم   الهولوغرافي  (Holography)
من إنجازات العلم الحديث ما يعرف بتقنية الهولوغرافي (Holography) التي تمتلك خاصية فريدة تمكنها من إعادة تكوين صورة الأجسام الأصلية بأبعادها الثلاثة بدرجة عالية جدًا . فيرى الشخص الصورة مجسمة أمامه، وباستطاعته أن يراها من جميع الاتجاهات وكأنها حقيقة أمامه، وقد كانت أول انطلاقة رسمية لها في المملكة العربية السعودية  أمام خادم الحرمين الشريفين في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وهذه التقنية الجديدة تحقق نقلة نوعية كبيرة في التعليم من خلال نقل الصور المجردة إلى درجة قريبة من الحقيقة، وتجعل التعليم أكثر وضوحًا وأبقى أثرًا خاصة فيما يتعلق بالأشياء المجسمة والهندسة الفراغية.
ثانيًا ـ البرامج الحاسوبية في تعليم العلوم والرياضيات
المختبر الافتراضي:Virtual lab  
في هذه المختبرات يستخدم الحاسب المعملي في تجارب محاكاة simulation باستخدام تقنية الواقع الافتراضي أي أن بعض التجارب التي يصعب إجراؤها عمليًا يمكن إجراؤها على الحاسب باستخدام برامج معدة لهذا الغرض، وبذلك يقوم الطالب بدراسة الظواهر الطبيعية مثل مدارات الطاقة وتجارب الفيزياء والتفاعلية والمقذوفات والكيمياء الذرية وبعض تطبيقات العلوم في الحياة.
وفي السنوات الأخيرة، أصبح هذا المختبر الافتراضي ـ وغيره من أجهزة المحاكاة الذي يسمح للطلاب بتشريح حيوانات افتراضية وغيرها من التجارب الكيميائية والبيولوجية، وسيلة تعليم للعلوم واسعة النطاق.
وفي أمريكا قد يضم المختبر الكيميائي الافتراضي 150 ألف طالب يجلسون أمام شاشات الكومبيوتر في جميع أنحاء الولايات المتحدة لإجراء تجارب، قد تكون مكلفة للغاية أو خطيرة، إذا ما تمت في المدارس المحلية.
ومن الأمثلة على التطبيقية على المختبرات الافتراضية تفضل بزيارة الموقع على الرابط:
http://www.froguts.com/flash_content/index.html#loaderdoneثم اختر من القوائم العلوية  (demo) فزائر هذا الموقع  يستطيع تشريح الضفدع (شكل 1) عن طريق اختيار أداة التشريح المناسبة ونقلها وتحريكها بواسطة الماوس علمًا بأنه يسبق عملية التشريح تقديم مادة علمية عن تصنيف الضفدع وأعضائه الخارجية.
المختبرات المحوسبة:
وتعد هذه الطريقة ثورة تقنية في مجال مختبرات العلوم، حيث يعتاد الطالب على الحاسب ليس كوسيلة حساب أو تخزين فقط إنما كأداة معملية تستخدم للقياس والتحكم وأكثر من ذلك الاستذكار وتوضيح التجارب واتزانها من الناحية النظرية ليفهم الطالب مغزى التجارب العملية في وقت إجرائها، ثم يستخدم أيضًا كوسيلة لاستنتاج القوانين من واقع القياسات أثناء التجارب وبذلك يكون الحاسب أداة فهم وإقناع بالمشاهدة والتجريب والاستنتاج، ويستخدم الطالب المعمل التفاعلي الإلكتروني للارتقاء بخبرته إلى مستوى واع، فمنذ أن يمارس الطالب العمل باستقلالية في عملية استكشاف وتقصٍ يساعده الحاسب ببرامجه الشيقة والموضوعة من قبل مختصين في مجال التربية والتعليم والحوسبة والوسائط المتعددة في جمع البيانات اللازمة ومن ثم تحليلها، حيث يخرج الطالب في نهاية المطاف وقد ألف التقنية وانفتحت أمامه مجالات البحث المتعددة وأخذ وقتًا كافيًا في التركيز على المحتوى والنتائج دون التفاصيل المستهلكة للوقت دون عائد. ولعل المختبر الافتراضي الذي يستخدم الآن على نطاق واسع في دروس العلوم والكيمياء والأحياء، يعد أحد أنواع هذه المختبرات المحوسبة.
كما دخلت المختبرات المحوسبة في تعليم الرياضيات، حيث أسهمت في توفير  قدرات تجريدية مهمة لاستيعاب المفاهيم الرياضية لدى الطلاب، خصوصًا في مراحل التعلم الأولى. لهذا أجمع خبراء التربية على أهمية إدماج التقنيات الحديثة  في تقريب المفاهيم المجردة كالأعداد والهندسة الفراغية والزمن ...الخ.  كما مكنت هذه المختبرات والبرامج المتعلقة بها المتعلمين من التعامل مع مختلف الرموز الرياضية واكتشاف خصائصها بأنفسهم واستنتاج القواعد و العلاقات بين مختلف العناصر وحل المسائل الرياضية المعقدة. مما ساعد في تطوير مهاراتهم الرياضية وإنجاز الأنشطة مرات عديدة وفي وضعيات مختلفة بشكل ممتع وبزمن قصير.
مشروع المختبرات المحوسبة:
من المشاريع التي تبنتها وزارة التربية والتعليم مشروع  المختبرات المحوسبة، ويهدف المشروع إلى تطوير مختبرات العلوم في المرحلة الثانوية باستخدام برامج حاسوبية متقدمة تعتمد على نهايات طرفية حساسة (المستشعرات) لإجراء التجارب، وفيه يتم تجهيز التجربة وأدواتها كما هو المعتاد بالطريقة التقليدية  ولكن تتم عملية أخذ القياسات عن طريق برمجيات تفاعلية في أجهزة الحاسب موصل بنهايات طرفية حساسة تسمى المستشعرات «sensors» حيث يتم تكامل مكونات التجارب العملية في مواد العلوم المختلفة مع الحاسب الآلي كوسيلة قياسية مع وجود أدوات التجربة العملية، ويتم توظيف هذه القياسات من خلال الحاسب في استنتاج العلاقات الرياضية والرسوم البيانية، والقوانين الفيزيائية وبذلك يدخل الحاسب بأحد عناصر المعمل، وهو استخدام جديد للحاسب في العملية التعليمية.  وهذا المشروع سيحقق ما يلي:
- تمكين الطلاب من دراسة التغيرات التي تحدث في الظاهرة العلمية.
- تمكين الطلاب من تخزين المعلومات حسب زمن حدوثها.
- تحاكي رغبة المتعلمين في التجريب العملي وتتيح لهم فرص استكشاف المفاهيم العلمية خارج نطاق البحث.
- تنمي قدرة الطلاب على قراءة الرسوم البيانية والجداول المختبرات المحوسبة.
ورغم الفوائد العديدة والتطبيقات المختلفة للتعليم الإلكتروني في مجال التعليم بصفة عامة وفي مجال العلوم والرياضيات، إلا أنه لاقى نوعًا من الرفض في الميدان لعدة أسباب، من أهمها أنه قد ينمي السلبية لدى الطالب. ولا يركز على كل الحواس حيث يقتصر التركيز على حاستي البصر والسمع. بالإضافة إلى التكلفة المالية العالية للتجهيزات التقنية.
ولكي نكون أكثر مصداقية في حكمنا على هذا النوع من التعليم يجب التفكير في الإجابات على الأسئلة التالية:
-هل المعلم لديه القدرة على استخدام التقنية المطلوبة.(أيضًا الطالب في حالة مشاركته في استخدام التقنية؟).
-هل يمكن توفير التقنية المطلوبة وبأعداد مناسبة؟
- هل يمكن توفير الأدوات الخاصة بالمادة العلمية المطلوب تقديمها؟
-هل يصعب الحصول على الأدوات المعروضة بسبب الزمان أو المكان أو الخطورة؟
- كم عدد الطلاب الذين يمكنهم الاستفادة من التقنية المطلوبة؟
إن الإجابة على التساؤلات السابقة وغيرها من الأسئلة التقويمية، قد تعطي القائمين على تنفيذ هذا النمط من التعلم، رؤية لكيفية معالجة الجوانب السلبية والقصور الذي ربما يصاحب عملية التطبيق، وبالتالي قد يسهم ذلك في تحسين هذه العملية مستقبلاً ومحاولة الاستفادة من جوانبها الإيجابية العديدة، سواء في مجال العلوم والرياضيات أو غيرها من المواد التعليمية، وهي الجوانب التي يجب أن نوليها جل اهتمامنا.  
المراجع:
- سام ديلون. جدل حول المختبرات الافتراضية في نظام التعليم الأميركي الجديد.
جريدة الشرق الأوسط السبـت 29 رمضـان 1427 هـ 21 أكتوبر 2006 العدد 10189.
- سكيك، حاز فلاح (2007م) التصوير ثلاثي الأبعاد الهولوجرافي، منتدى الموقع التعليمي للفيزياء .
- الشايع، فهد سليمان (1426هـ) واقع استخدام مختبرات العلوم المحوسبة في المرحلة الثانوية واتجاهات معلمي العلوم والطلاب نحوها. مجلة جامعة الملك سعود، العلوم والتربية الإسلامية. المجلد 19.
- آل عبدالمحسن، حسين (2007م) التصوير المجسم. "http://www.doroob.com/?p=14882"http://www.doroob.com/?p=14882 (13/2/1429هـ).
- مشرف، صلاح الدين كامل (2006م) استخدام أشعة الليزر للحصول على الصور المجسمة، مجلة الحرس الوطني.
 
 

التقنيات الحديثة في العملية التعليمية التعلميه

إن مجرد إدخال التقنية الحديثة في حجرات الدراسة لا يعني بالضرورة حدوث تغيير نوعي في آلية التعليم، فليست الأجهزة هي التي تغير، وإنما ينتج التغيير المطلوب عن الممارسات التي تتم في حجرة الدراسة، أو بمعنى آخر هو طريقة التدريس التي يستخدم من خلالها المعلم هذه الأجهزة. إن الفائدة المرجوة من التقنية الحديثة قد تضيع بسبب طريقة استخدامها، لأن توفير الأجهزة ليس ضماناً لاستخدامها لتحسين التعليم، بل قد تستخدم لتدعيم الخصائص أو الصفات السلبية التي لا نرضى عنها، ومثال ذلك إذا قدم المعلم موضوعاً لكل الطلاب ليدرسوه جماعياً بواسطة الكمبيوتر، وهو أداة طيبة للتعليم الفردي، وكلنا يعلم أن الطلاب مختلفون في أساليب تعلمهم واستعداداتهم وميولهم، وأن التدريس المعتاد لا يقابل هذه الاختلافات، والمأمول أن يقوم الكمبيوتر بهذا العمل، وكذلك كثر استخدام الكمبيوتر وبرامج التطبيقات في عمل الجداول، والعمليات الإحصائية، وبرامج الرياضيات، والبريد الإلكتروني والاتصال بالإنترنت، وشد ذلك الانتباه بعيداً عن الاهتمام بالقدرات المعرفية اللازمة للإفادة بهذه البرامج وكيفية الإفادة بالكمبيوتر في حل المشكلات واتخاذ القرار.
وكذلك إذا طلب المعلم من الطلاب أن يستعينوا بشبكة الإنترنت دون تبصر فيما يجمعونه من معلومات وكيف يولدون منها معلومات جديدة، فستكون النتيجة مليئة بالأضرار أكثر مما كان يرجو من منافع.
سوء فهم!
كثير من الإخفاق في استخدام التقنية الحديثة راجع إلى سوء فهم التقنية التعليم، تعريفها بأنها الأجهزة والممارسات الخاصة باستخدامها، بدلاً من الرجوع إلى نظرية تربوية معينة، ودليل ذلك يقدمه النظر إلى صفحة محتويات أي كتاب عربي في التقنية التعليم حيث نرى التركيز على الأجهزة وكيفية تشغيلها، وقد لا نجد أثراً للنظريات والمبادئ العلمية التي يقوم عليها استخدامها.
لا ينبغي أن نفكر في إدخال التقنية في التربية، بمعنى أن ينصرف تفكيرنا في أساسه إلى العدد والماكينات والأجهزة؛ مع بقاء نظام التعليم الحاضر القائم كله على أنشطة المعلم أو الذي محوره المعلم، ينبغي أن نفكر في التقنية التعليم بمعنى أن ننظر في كيف نستخدم مصادر التعليم والتقنية استخداماً منظومياً متسقاً في عملية التعليم الأساسية، عملية كيف يتعلم المتعلم، وكيف يفيد مما يتعلمه، أو كيف يحصل المعلومات والحقائق وينتفع بها، بدلاً من أن تقتصر جهودنا في إصلاح منظومة التعليم على زيادة أعضاء هيئة التدريس، مثلاً، وإعدادهم بالشكل الذي كنا نعدهم عليه في الثلاثينيات من القرن العشرين.
ذلك يتضمن تغيير تفكيرنا؛ فبدلاً من أن نجعل أدوات التقنية الحديثة تقوم بالوظيفة التي لا يستطيع المعلم القيام بها فحسب، نجعل المعلم يقوم بالوظيفة التي لا تستطيع هذه الأجهزة والأدوات القيام بها؛ وهذا يستلزم قبول التغيير العميق في مسؤوليات المعلم ومسؤوليات المتعلم، وعندئذ يتوقف اعتبار التقنية مجرد أدوات لتخفف من عبء المعلم التقليدي. ونفكر في طرائق حديثة للتعلم والتعليم كليهما.
استراتيجية جديدة!
تتطلب التقنية الحديثة استراتيجيات خاصة للتعليم والتعلم، أو قل «سياسات»، وتقوم السياسات دائماً على أسس أو مسلمات تتناول كيف يتم التعليم وكيف يؤثر المعلم في سلوك المتعلم، ودور الطالب في هذه العملية، وصلة هذا الدور بقدراته واستعداداته، وكيف ننمي هذه القدرات.
هذه السياسات أو الاستراتيجيات تتراوح في سماتها العامة بين نهايتين، على خط متصل، في طرف منه الاستراتيجية التي تتمركز حول المعلم فيكون هو الذي يعرض المادة العلمية، ويقدم الدليل، ويستنبط، ويشرح وصولاً بالطلاب إلى الأهداف المرجوة وتسمى هذه السياسة سياسة العرض «Expository» إذا نظرنا إليها من وجهة نظر المعلم، أو تسمى سياسة الاستقبال «Reception» إذا نظرنا إليها من وجهة نظر المتعلم. هذه هي استراتيجية الاستنباط التي يقوم فيها المعلم باستخلاص الحقائق والمعلومات وتقديمها للمتعلم.
في الطرف الآخر سياسة تتمركز حول الأهداف التعليمية، حيث يعمل فيها عضو هيئة التدريس موجهاً لعملية التعلم ومديراً لها، فهو يرشد المتعلم إلى مصادر التعلم، ليفكر فيها، ويعالجها، ويستقرئ من بين ثناياها المعلومات ويخرج منها محققاً أهداف التعلم. وتسمى هذه السياسة سياسة الكشف والبحث «Inquiry or Discovery» إذا نظرنا إليها من جانب المتعلم، وتسمى سياسة القيادة «Guidance» والتوجيه إذا نظرنا إليها من جانب المعلم وتجمع الاستراتيجية الممتازة بين هذين الطرفين بدرجات متفاوتة.
مكونات الاستراتيجية
بعد أن يحدد المعلم أهدافه التعليمية ويحدد المحتوى العلمي الذي يحقق هذه الأهداف عليه أن يسأل نفسه الأسئلة التالية؛ ليتمكن من تحديد استراتيجية التعليم المناسبة:
- أي هذه الأهداف يستطيع المتعلم أن يحققها مستقلاً بنشاط تعليمي؟
- أي هذه الأهداف يستطيع المتعلم أن يحققها من خلال التفاعل مع زملائه؟
- أي هذه الأهداف يستطيع المتعلم أن يحققها من خلال العرض التقليدي الذي يقدمه عضو هيئة التدريس بنفسه؟
وتشير هذه الأسئلة إلى نمط التعليم من حيث كونه تعليماً في مجموعات كبيرة، كالمحاضرة العامة، أو تعليماً يتم في مجموعات صغيرة أو تعليماً فردياً لكل طالب على حدة. ويتصل بذلك اختيار التقنية المناسبة طبعاً، وتخصيص الأماكن اللازمة أو المتاحة، والأجهزة والمصادر، وتخصيص الوقت اللازم للدراسة أيضاً، وهي كلها عوامل متداخلة معاً تخرج الصورة الأخيرة لتنظيم عملية التعليم والتعلم.
توفير مستلزمات التنفيذ
تتطلب التقنية الحديثة أن نسأل عما يستلزمه كل نمط من أنماط التعليم الثلاثة التي ذكرناها، لأن هذه المستلزمات بحاجة إلى تخطيط، ولأن هذه المستلزمات تعني مصادر التعلم ووسائله؛ فهي تتصل بتصميم مبنى المؤسسة التعليمية سواء على مستوى الجامعة أو ما قبل الجامعة فلا يصح أن تظل أماكن الدراسة في الكليات مدرجات فقط، أو مجرد حجرات شبيهة بحجرات المنزل العادية، مكاناً لإيواء التلاميذ والطلاب، ولو ظلت كذلك ما أمكن تنفيذ التعليم بالتقنية الحديثة تنفيذاً يحقق أهداف استراتيجية القيادة والتوجيه والتنمية الحقيقية، وإنما يحقق أهداف حفظ المعلومات والحقائق فقط، أهداف استراتيجية العرض، وكذلك تتصل بتصميم أثاث حجرات الدراسة، فإن ظل كما هو الآن مقاعد جامدة ثابتة في صفوف عجز المعلم عن تكوين مجموعات العمل والمناقشة وهكذا.

من المستلزمات أيضاً توفير مراكز مصادر التعلم أو المكتبة الشاملة «Learning Resource Center» على مستوى كل كلية جامعية، وعلى مستوى كل مدرسة، وإلا فكيف نتداول الأجهزة التي تتطلبها التقنية الحديثة، وكيف نتيح استخدامها للطلاب أو التلاميذ؛ وإذا انعدمت مراكز مصادر التعلم أو المكتبة الشاملة انفرد الكتاب المدرسي بعملية التعليم، وزحف حفظ الحقائق والمعلومات، ليغطي على العمليات العقلية الراقية التي يستوجبها تعدد المصادر التعليمية، والتي تؤدي إلى الإبداع.
المعلم الاقتصادي بطبعه
المعلم إنسان، والإنسان اقتصادي بطبعه، يختار الطريق الأقصر، والأقل تكلفة، والأكبر عائداً، والأسهل، والأقل جهداً ما دام يحقق الهدف، وينأى بنفسه عن المتاعب والإرهاق والعنت. وهذا مبدأ عام تقوم عليه الحياة، وتسير عليه كل الإبداعات والتقنية الحديثة، فكيف ندعو عضو هيئة التدريس لاستخدام التقنية الحديثة إذا لم نيسر له سبل استخدامها، ونقدم فيما يلي أمثلة لأنماط التعليم وما تحتاجه من مستلزمات تنفيذ.
نمط المحاضرة
- المكان: مدرج أو حجرة كبيرة تتسع لمائة متعلم أو أكثر.
- مصادر التعلم وأجهزته: إذاعة داخلية ومكبرات الصوت.
جهاز سبورة ضوئية «Overhead pr»
جهاز عرض فيديو، وبرامج مناسبة.
جهاز عرض سينما وأفلام مناسبة.
جهاز عرض شرائح فوتوغرافية.
سبورة طباشيرية.
وما يلزمها من شرائح وأفلام وشفافيات.
نمط المجموعات الصغيرة
- المكان: حجرة متوسطة المساحة، فيها مقاعد غير ثابتة، أو في مركز مصادر التعلم
- مصادر التعلم وأجهزته: جماعة الحوار والمناقشة.
دراسات حالة.
تدريس مصغر.
الاستماع إلى تسجيلات خاصة.
مشروعات جماعية ومجموعات عمل.
أجهزة كمبيوتر وتوصيلات بشبكات المعلومات.
أجهزة عرض صور وشرائح.
أجهزة استماع تسجيلات صوتية.
أجهزة مشاهدة تسجيلات فيديو.
سبورة طباشيرية.
وما يلزمها من برامج وشرائح
نمط التعليم الفردي
- المكان: مركز مصادر التعلم: المكتبة الشاملة، ومقصورات دراسية Carrel، حجرات صغيرة.
- مصادر التعلم وأجهزته: أجهزة كمبيوتر، وبرامج، وتوصيلات بشبكات المعلومات.
أجهزة فيديو تفاعلي. 
كتب ومراجع متنوعة.
رزم أو حقائب تعليمية.
معامل خاصة.
إدارة التقنية الحديثة
سواء كانت التقنية الحديثة ستدخل التعليم على نطاق واسع في الجامعة كلها، أو ضيق محدود في كلية معينة، فإنها تحتاج إلى إدارة ناجحة؛ لكي تصبح جزءاً متكاملاً من منظومة التعليم، وذلك يعتمد على جملة عوامل، منها جودة المستحدث التكنولوجي نفسه، والأفراد الذين سيستخدمون هذا المستحدث من معلمين وإداريين، والظروف السياسية والثقافية، والترتيبات الإدارية التي تنظم الإفادة بهذا المستحدث.
وهي موضوعات تحتاج إلى تناول خاص ودراسة دقيقة، وحتى تتاح هذه الفرصة تجدر الإشارة إلى بعض النقاط الهامة التي يجب مراعاتها ودراستها واتخاذ قرار بشأنها لضمان نجاح استخدام التقنية الحديثة وهي:
- أن ممارسات التقنية التعليم تتأثر كثيراً بالإطار الثقافي في البلد الذي تتم فيه، حيث تتأثر بعض العمليات بشكل الثقافة، أو تحتاج إلى عناية خاصة في إطارها، ومن هذه العمليات تصميم التعلم، وهو عملية ديموقراطية في أساسها، ترتبط بمقدار الحرية التي يتمتع بها عضو هيئة التدريس في عمله، وفي تطبيق المبادئ العلمية التي يراها، ومنها أيضاً مجال التقويم من حيث تبني التقويم للإتقان، وهو أساس أصيل من أساسات التقنية التعليم، فقد ترى فيه بعض السلطات تهديداً لتركيبة التعليم الاجتماعية، ومنها نمط التعليم الفردي، وهو مبدأ رئيس مميز لاستخدامات التقنية الحديثة، ويعتمد أساساً على التوجيه الذاتي من المتعلم، وقد لا يتاح ذلك في مجتمع يسوده التلقين وحفظ المعلومات، فالطالب الذي تعود حفظ المعلومات حفظاً صماً ميال لأن يكون تابعاً لغيره.
- ينبغي أن يكون الهدف الأول من التقنية الحديثة هو استخدامها وسيلة للتعليم، لا لتكون هي ذاتها موضوعاً للتعلم مثل الثقافة الكمبيوترية، فإن هذه الثقافة لا تعلم، وإنما تكتسب بممارسة أنشطة التعلم الحياتية.
ولذلك ينبغي أن تؤكد الكلية أو الجامعة أو المسؤولون عن التعليم الجانب التربوي والمحتوى الدراسي في استخدام التقنية. وأن تشجع هيئة التدريس لبذل الجهد في الكشف عن كيف تخدم التقنية التعليم وأهدافه، من خلال استنباط الطرق التربوية الجديدة لاستخدام التقنية، تلك الطرق التي تعتمد على نشاط المتعلم وأهدافه، وتؤكد تنمية قدراته الإبداعية وتكسبه مهارات حل المشكلات، وتشجع الاتجاه البنائي في التعلم.
- تعيين لجنة استشارية تجمع بين معلمي المواد الدراسية، وخبراء التقنية التعليم، والمسؤولين عن التمويل والميزانية.
- من الأفضل ألا نبدأ مشروعاً للإفادة بالتقنية التعليم الحديثة بشراء الأجهزة، صحيح أن تركيب الأجهزة في الكليات أو المدارس شيء جذاب من الناحية السياسية، فهي أجهزة حديثة تعطي انطباعاً بالتقدم، وهي غالباً أجهزة معقدة، تسر الناظرين، يفخر عميد الكلية أو مدير المدرسة أن كليته أو مدرسته دخلت بها عصر البرمجة، ولكننا عندما نبدأ بشراء الأجهزة ستكون الخطوة التالية هي أن نكتشف أن أكثر المعلمين أو أعضاء هيئة التدريس لا يعرفون كيف يجعلونها جزءاً متكاملاً من عملهم الدراسي، ولذلك لا يستخدمونها الاستخدام الحسن، ومن هنا ينشأ إحساس بأن التقنية غير أساسية ولا مفيدة، بل معطلة، وأنها مضيعة للمال؛ فإن توفير الأجهزة أولاً لا يضمن استخدامها لتحسين التعلم، وقد تستخدم في تدعيم التعليم التقليدي المعتاد وما يتصل به من سلبيات.
- يجب البدء في تنفيذ التجربة من خلال نماذج دون البدء بالتصميم فإنه في هذه الحالة سيقوم على توزيع عدد قليل من الأجهزة بالتساوي على كل كليات الجامعة، أو كل أقسام الكلية، وعندئذ سيكون نصيب كل طالب من الوقت للعمل على أجهزة الكمبيوتر قليلاً جداً، ولا يظهر أثر التقنية في التعليم، هذا فضلاً عن تكرار الأخطاء في كل موقع من مواقع التطبيق، ولا يسهل تداركها، بالإضافة إلى ذلك فإن الأجهزة الحديثة عالية التكاليف نسبياً ومتجددة، وتجزئتها على دفعات مطلوبة.
- لابد من البدء بإعداد هيئة التدريس لاستخدام التقنية الحديثة مبكراً، إعداداً لا يقتصر على مجرد تشغيل الأجهزة، بل يجعل التقنية وسيلة لتجويد التدريس، وتنمية القدرات العقلية والفكرية، فهي عملية تستغرق وقتاً، وهي عملية لابد أن تستمر فالتقنية متجددة، والتربية كعملية ومجال بحث متجددة أيضاً.
- الحرص على تخصيص 30% على الأقل من الميزانية المطلوبة لالتقنية التعليم لتدريب المعلمين على استخدامها، فإن كل ساعة من ساعات عمل عضو هيئة التدريس الأسبوعية تخصصها للنمو في استخدام التقنية وتصميم التعليم تضيف بطريق مباشر وغير مباشر ملايين الجنيهات إلى ميزانية التعليم.
- لابد أن يسبق التنفيذ تجربة استطلاعية لنستوثق من الإجراءات والبرامج، وللتأكد من ظروف النجاح، وتفادي الظروف المعاكسة.(منقول)
إعجاز  القرآن الكريم  في علم الرياضيات

إعجاز القران الرياضي

طبعا هناك في علم  الرياضيات  شئ اسمة الرسم الهندسي ، و يعتمد على خط الطول (س) و العرض (ص)

كلنا نعرف عدد سور القران و كل سورة لها عدد آيات

لو اخذنا عدد سور القران و حطيناه على خط (س) و عدد ايات كل سورة على خط (ص)
يعني مثل سورة البقر س = 2 لإن ترتيبها في الثانية و عدد الأيات ص = 286 آية .
و نحط نقطة عن التقاطع - ثم نكمل كامل القران بهذا الشكل .

نوصل بين النقاط المرسومة ،  قبل ما نشوف الصورة هنوضح طريقتي التوصيل .

طبعا هناك نوعين من التوصيل ، توصيل داخلي للنقط و توصيل خارجي .

إذا وصلنا داخلي طلعت معنى الصورة هذه : 



إعجاز القرآن الكريم الرياضيات (سبحان image001.gif


و اذا وصلنا توصيل خارجي طلعت معنى الصورة هذه :


إعجاز القرآن الكريم الرياضيات (سبحان image002.gif



هذا الرسم ليس برسم اليد بل بأستخدام برنامج إكسل الأمريكي 
أكتشف معجزة إلهية داخل آيات القرآن الكريم 
وذلك من خلال الربط بين علم الأرقام ومعانيها
مثل تلك التي تخبرنا عن التساوي بين الرجل والمرآة من حيث عدد مرات
تكرار كلمة "الرجل" و "المرآة" حيث تكرر ذكر كل منهما 24 مرة.
وقد أمكنه الربط بين معنى التساوي في كل موضوع لجنسن بعدد مرات تكرارهما.
وفيما يلي أمثلة أخرى عن الربط بين تكرار المفردة في آيات القرآن الكريم والمعنى التي تتحدث عنه تلك الأيات:
1) "الدنيا" وردت 115 مرة مقابل 115 مرة لـ "الأخرة".
2) "الملاك" وردت 88 مرة مقابل 88 مرة لـ "الشياطين".
3) "الحياة" وردت 145 مرة مقابل 145 مرة لـ "الموت".
4) "النفع" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة لـ "الضر".
5) "الناس" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة لـ "الرسل".
6) "أبليس" وردت 11 مرة مقابل 11 مرة لـ التعوذ من الشيطان الرجيم.
7) "مصيبة" وردت 75 مرة مقابل 75 مرة لـ "الشكر".
8)"الصدقة" وردت 73 مرة مقابل 73 مرة لـ القناعة.
9) "الضالين" وردت 17 مرة مقابل 17 مرة لـ "الهالكين".
10)"مسلمين" وردت 41 مرة مقابل 41 مرة لـ "الجهاد".
11)"الذهب" وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لـ رغد العيش.
12)"السحر" وردت 60 مرة مقابل 60 مرة لـ "الفتنة".
13)"الزكاة" وردت 32 مرة مقابل 32 مرة لـ "البركة".
14)"العقل" وردت 49 مرة مقابل 49 مرة لـ "النور".
15)"اللسان" وردت 25 مرة مقابل 25 مرة لـ البهجة والأحتفال.
16)الرغبة وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لـ "الخوف".
17)التحدث على الملأ وردت 18 مرة مقابل 18 مرة لـ الخطبة.
1"الظلم" وردت 114 مرة مقابل 114 مرة لـ "الصبر".
19)"محمد" وردت 4 مرات مقابل 4 مرات لـ "الشريعة".
20)"الرجل" وردت 24 مرة مقابل 24 مرة لـ "المرآة".
وبمعجزة أخرى تأمل عدد مرات تكرار المفردات التالية:
1) "الصلاة": 5 مرات.
2) "الشهر" : 12 مرة.
3) "اليوم": 365 مرة.
4) "البحر": 32 مرة.
5) "الأرض(اليابسة)": 13 مرة.

 ملاحظة: الأرض = البحر + اليابسة = 32 + 13 = 45.
نسبة البحر من الأرض = ( 32÷ 45 ) * 100 = 71.111111 %
نسبة اليابسة من الأرض = (13÷ 45 ) * 100 = 28.888888%
نسبة اليابسة + نسبة البحر = 100% وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخراً.
ربنا ما خلقت هذا باطلاُ سبحانك إني كنت من الظالمين.
أرجع للأية 87 من سورة الأنبياء الجزء 17
e-math

دراسة: تظهر أنّ المدرّسين في الشرق يواجهون صعوبات في استخدام التكنولوجيا في صفوفهم

دراسة: تظهر أنّ المدرّسين في الشرق يواجهون صعوبات في استخدام التكنولوجيا في صفوفهم

أجرت مايكروسوفت مسحاً شمل مدرّسين من الصفوف الأساسية إلى الثانوية، فضلاً على هيئات أكاديمية إدارية في أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والذي كشف أن 97% من المدرّسين في المنطقة يشعرون بأنّ التقنية تؤدي دوراً مهماً في إحداث ثورة في أنظمة التعليم.
غير أنّ 32% فقط من المجيبين يطبّقون برنامج STEM (Science, Technology, Engineering and Math) الذي يركّز على الحقول التعليمية الأربعة “العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات”، والإلمام الرقمي في منهجهم الدراسي.
التحديات والحواجز التي تعيق تطبيق التقنية في المناهج الدراسية
تقول ديمه اليحيى المدير التنفيذي لتمكين المطورين والحلول الإبداعية في مايكروسوفت العربية: “يشير أكثر من نصف المجيبين على المسح إلى أن تطوير استخدام التقنية في الصفّ يعيقه شحّ الميزانية وقلّة التدريب، وبالتالي تحتاج المنطقة إلى تطوير دمج التقنية في الصفوف بهدف تلبية احتياجات سوق العمل في القرن الواحد والعشرين”.
ومن بين التحديات الأخرى التي ذكرها المجيبون:
  • غياب التدريب لاستخدام التقنية بأفضل شكل، إذ قال 52% من المجيبين أنّهم لا يحصلون على ما يكفي من التدريب
  • قال 40% أنّ دمج التقنية بالمنهج منعدم
وتابعت اليحيى: “في خضمّ جهودنا لإدخال التقنية إلى قاعات الدراسة، يجب أن نتنبّه إلى استخدامها بطريقة تكمّل ممارسات التعليم التقليدية ولا تستبدلها، وأن نحرص على اتباع مقاربة شاملة. وكمثال على ذلك، عندما طبّقنا برنامج Office Student Advantage، أرفقناه بتدريب المدرّسين لدمجه مع الوسائل التي يتّبعونها عادة لتحسين دروسهم عوضاً عن استبدالها”.
الحلول الموجّهة للمدرّسين
وأشار أكثر من نصف المدرّسين إلى أنّ توافر الأجهزة المحمولة أداة مهمّة لتطبيق التقنية في الصفّ. ويرى 70% من المدرّسين أنّ إنشاء صفوف افتراضية وتطبيق حلول التعليم الإلكتروني من شأنهما أن يزيدا قدرة الوصول إلى خدمات التعليم ويطورانها. وبفضل منتجات مايكروسوفت، مثل مجموعة خدمات Office 365  Education المكتبية المصمّمة خصيصاً لأغراض تعليمية معتمدة في عملها على الحوسبة السحابية، يستطيع الطلاب والمدرّسين ابتكار تجارب تعليمية ديناميكية داخل الصف وخارجه.
وكشف المسح أيضاً أنّ أولياء الأمور والمدرّسين على حدّ سواء ملتزمون بإنشاء صفوف تعليم رقمية، وتحسين الوصول إلى برامج STEM والتعليم الرقمي في المنطقة، إذ اشارت نسبة 19% فقط من أولياء الأمور إلى أنّهم لا يؤيّدون التقنية في الصفوف. وفي هذا السياق يقول السيد سمير نعمان رئيس شركة مايكروسوفت العربية: “يشير هذا إلى أنّ الأهل والمدرّسين على حد سواء يرغبون في تطبيق التعليم الإلكتروني وتبنّيه لتغيير طريقة التعليم في الصفوف لتمكين كل من الطلاب والمعلمين للوصول لأفضل مستوى ممكن في العملية التعليمة”.
وتواصل مايكروسوفت الاستثمار في حلول تعليمية عبر شراكات متعدّدة مع المدرّسين لإدخال التقنية إلى الصفوف وتأمين الوصول إلى تقنية المعلومات والاتصالات التي تؤمّن تجارب شاملة وغامرة للطلاب.
وعلى سبيل المثال، يتضمّن موقع التطبيقات الخاص بنظام ويندوز آلاف التطبيقات التعليمية، من ألعاب التعليم المبكر إلى تطبيقات تسهّل الدراسة، فضلاً عن تطبيقات تساعد على إدارة الصفّ. ويُعتبر برنامج OneNote من الأدوات التعليمية المتقدمة التي تساعد المدرّسين والطلاب على تنظيم برامجهم ومشاركة الدروس والعمل بشكل جماعي وإطلاق العنان لإبداعهم. ومن بين التطبيقات والأدوات والمنتجات المفيدة الأخرى: Skype، و Sway، وMinecraft Education Edition، وDynamics، و Xbox.
واختتم نعمان قائلاً: “نواصل استثمارنا في التعليم، ونستعين بمواردنا وخبراتنا لتجاوز الحواجز التي يواجهها المدرّسون أثناء العمل يداً بيد مع صانعي السياسات، وتجهيز المدرّسين من خلال برامج التدريب وغيرها، وكل ذلك بغية تحقيق هدف مشترك، ألا وهو دعم النمو الإقتصادي في الشرق الأوسط وأفريقيا “.

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2016

التكنولوجيا وتوظيفها في التعليم:

دور تكنولوجيا التعليم في مواجهة ضغوط وتحديات هذا العصر:
وفرت تقنيات التعليم بدائل وأساليب تعليمية متعددة مما أتاح للمتعلم فرصة التعليم الذاتي، والتغذية الراجعة
تغير دور المعلم والطالب أصبحت العملية التعليمية التعلمية تشاركيه بين الطالب والمعلم
ساهمت تقنيات التعليم بتعليم المجموعات الكبيرة وحلت مشكله الاستيعاب للمدارس 
أصبح التعليم مفتوحا أمام فئات من الناس لا تتمكن من الالتحاق بالدراسة النظامية 
وفرت تقنيات التعليم إمكانات جيدة لتطوير المناهج والكتب وأساليب التعليم
تقدم تقنيات التعليم خدمات هامة وأساسية للتربية العملية لتحسين التدريس
وفرت تقنيات التعليم شكليات مصغرة وأوعية متعددة لحفظ المعلومات
لعبت تقنيات التعليم دورا مميزا في استيعاب ما نم عن الثورة المعرفية
حل مشكله النقص في أعداد المعلمين وخاصة ذوي 
وبهذا يمكن القول إن تكنولوجيا التعليم تلعب دورا كبيرا في :
تحسين نوعية التعليم والوصول به إلى درجة الإتقان
تحقيق الأهداف التعليمية بوقت وإمكانات اقل
خفض تكاليف التعليم دون تأثير على نوعيته
زيادة العائد من عملية التعليم

- توظيف المعلم لتكنولوجيا التعليم وتطبيقاتها في العملية التعليمية في ضوء التطورات السريعة لتكنولوجيا التعليم وظهور المدارس الإلكترونية أصبح دور المعلم يتطلب:
§ الإرشاد والتعاون حيث يقوم بإرشاد طلابه إلى كيفية اكتسابهم للمعلومات المتنوعة المُستهدفة، و يجب أن يتعاون المعلمون في نشر مقرراتهم على الإنترنت لكي يستفيد منها طلابهم 
§ تشجيع تفاعل المتعلمين لاكتساب المعرفة والمعلومات المختلفة في شتى التخصصات 
§ تطوير التعلم الذاتي فيمكن للمعلم القيام بدور فعَّال من خلال مطالبـة طلابه بتلخيص فقرة ما أثناء قراءتها ، وإبراز الأفكار المهمة فيها والتفكير في وضع أسئلة لها ويمكن للمعلم أن يطلب إعادة صياغتها ووضع عنوان جديد لها ورسم الصور أو الخرائط التي تمثلها أو من خلال اعتماد الطالب على نفسه في اكتشاف معلومة والبحث عنها بالنت ومحاولاته لحل مسألة وفق برمجيات 
§ استخدام التقنية الحديثة المناسبة بفاعلية ومهارة مثل المواد المطبوعة كالبرامج التعليمية ودليل الدروس والمقررات الدراسية - التكنولوجيا المعتمدة على الصوت - الغُرَف الإلكترونية - البريد الإلكتروني 
§ تصميم المقررات الإلكترونية
مهام المعلم كمصمم تعليمي : تحليل التعليم - تنظيم التعليم - تطبيق التعليم - إدارة التعليم - تقويم التعليم 
- وبناء على ذلك فان أهم الأعمال التي يقوم بها المعلم في ضوء علم تصميم التعليم هي :
تحديد أساليب وطرائق التدريس المستخدمة في تدريس المهارات الحركية للأنشطة الرياضية المختلفة 
تحليل حاجات مجتمع التلاميذ التي تجرى عليه العملية التعليمية 
تحليل خصائص التلاميذ وفقا للمرحلة السنية 
دراسة وتحليل الشروط البيئية الخارجية 
وضع الأهداف العامة والسلوكية للمادة 
اختيار الوسائل التعليمية المناسبة 
القيام بعملية التقويم 
§ توظيف البريد الإلكتروني لتحديث التعليم: فللمعلم دور مهم يتجلى في كيفية توظيف البريد الإلكتروني للارتفاع بمستوى التعليم من خلال المدرسة الإلكترونية عبر الإنترنت ، وهذا الدور يُعد بمثابة تحدياً قوياً لقدرات المعلم وإمكاناته ، حيث ينبغي على المعلم تضمينه بالمدرسة الإلكترونية كمصدر أساسي من مصادر التعلم في تلك البيئة الإلكترونية 
ويتطلب توفير الأجهزة والشبكة والخبرة في التعامل وتدريب الطلبة 
مهام المعلم في تدريب طلابه على استخدام البريد الالكتروني
وضع كل طالب قديم لديه خبرة في استخدام البريد الإلكتروني مع طالب آخر في المرحلة الأولى لاستخدامه هذا المصدر 
تقديم المعلم إرشادات وتوجيهات سريعة لطلابه عن طريق جلسات تدريب مفيدة لتعريفهم بمفهوم التراسل عبر هذا المصدر 
تقديم المعلم المعاونة النفسية لطلابه الذين يفتقدون للقدرة على التنافس في استخدام البريد الإلكتروني 
وضع الملاحظات الخاصة باستخدام البريد الإلكتروني في التعليم في مكان بارز بقاعة الدراسة حتى يطلع عليها جميع الطلا 
تشجيع الطلاب على مراسلة المعلم والإدارة التعليمية بصفة مستمرة، والرد على رسائلهم بانتظام عن طريق البريد الإلكتروني 
توزيع المعلم لإجابات الأسئلة التي يتلقاها عبر البريد الإلكتروني على بقيـة الطلاب للاستفادة منها عن طريق هذا المصدر 
§ توظيف شبكة المعلومات الدولية وهو أمر في غاية البساطة ولا يحتاج إلى وقت طويل لمعرفة طريقة الدخول على الشبكة والتجول في الصفحـات الإلكترونية ، وطلب معلومات معينة بواسطة أحد محركات البحث 
§ إعداد وتصميم مواقع ونشرها على الشبكة ومن خلال ذلك يتمكن المعلم من إصدار الكتب الإلكترونية ونشرها في الفضاء الإلكتروني للاستفادة منها ، وتشمل هذه المرحلة تعلم لغة الـ ( HTML) بغرض استخدامها في تصميم المواقع ، ومن ثمَّ يمكن للمعلم أن يفتح المجال للطالب كي يتصل بأي زميل له أو أي معلم ، في أي وقت ومن أي مكان 
§ دور جديد للمعلم: بالإضافة إلى توفير فرص تعليمية للطلبة، فان الإنترنت يوفر فرصة تطوير مهني وأكاديمي كبيرة للمعلم عبر الاشتراك بالمؤتمرات الحية من خلال البريد الإلكتروني أو شبكة الاتصال المباشر، والحوار بين الأكاديميين بحيث يبقى على اتصال بالتطورات الأكاديمية الحاصلة في العالم ومن خلال هذا الاتصال الأكاديمي فان المعلم يشكل قدوة لطلبته بالاتصال بالأمور التي تفيدهم مقللا بذلك فرصة اتصالهم بأمور غير تعليمية وغير مناسبة
- الصعوبات التي تواجه المعلم في استخدام تكنولوجيا التعليم
عدم استثمار الوقت بالشكل المثالي فبسبب الاستخدام المتزايد للإنترنت فإن الطلبة في المختبرات والصفوف قد يصلون إلى الموقع الذي يريدونه ببطء شديد 
مشكلة الميزانيات اللازمة لتطوير الأجهزة، وتدريب المعلمين، وتطوير المنهاج، مما يجعل إدخال الإنترنت إلى المدرسة أمرا مكلفا 
الوصول إلى المعلومات عبر الإنترنت قد يكون صعبا جدا على الرغم من وجود العديد من محركات البحث حيث أن هذه المحركات لها نقاط ضعفها 
مشكلة الإعلانات التي تعرض رسومات وأشكالا تشتت الطلبة وتشدهم إلى مواقع ليس لها علاقة بموضوع البحث 
مشكلة الفيروسات التي تنتقل بسرعة عند إنزال برنامج من الإنترنت أو عبر البريد الإلكتروني 
عدم ضمان توافر الوقت والدعم للمعلمين لحضور برامج التأهيل المتعلقة باستخدام الإنترنت 
الشعور بأن ذلك سوف يزيد من أعباء المعلم 
كثافة المناهج وعدم تناسبها مع التقنية
الحاجة إلى تعلم أساليب وطرق جديد 
الحواجز النفسية من الآثار السلبية 
حاجز اللغة (اللغة الإنجليزية( 
مشكلة في تقديم الدعم الفني 
الأمية المعلوماتية 
مشاكل إداريه، مشاكل فنيه
مشاكل الرقابة.

-         كيفية معالجة الصعوبات التي تعوق المعلم أثناء استخدام تكنولوجيا التعليم

ضرورة تواصل الأهالي بالمدرسة وإطلاعهم على إيجابيات التعلم بالإنترنت إضافة إلى بعض الحلول الأخرى التي تحد من سوء استخدام شبكة الإنترنت كتنصيب برامج الترشيح في جهاز الحاسوب كي لا تسمح بالوصول إلى مواقع معينة على الشبكة ويؤكد كل (Bare and Meek, 1998)على ضرورة حماية الطلاب من المواقع غير المناسبة التي يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت ومن الواضح أن أفضل الطرق لحماية الطلبة هي رفع الوعي لديهم والاتفاق على أخلاقيات استخدام الإنترنت وجعلهم يتحملون مسؤولية الثقة التي يمنحها الأهل والمعلمون لهم .
رفع الوعي لدى الطلبة بأخلاقيات استخدام الإنترنت وبأساليب الأمان في استخدام الإنترنت ذلك من خلال التوضيح لهم أنه لا يجوز أن يعطوا عنوانهم ا لمن لا يعرفونه،عدم مقابلة شخص تعرفوا عليه من خلال البريد الإلكتروني والمحادثة الآنية
توفير الأرضية المناسبة لتوظيف الإنترنت في التعليم)برامج تأهيل المعلمين,منتديات قنوات اتصال بين المعلمين.
تدريب وتشجيع المعلمين على الاتصال بطلبتهم من خلال الصفحات الإلكترونية والبريد الإلكتروني
الدعم الفني بوجود مشرف على الأجهزة والمختبرات ويقدم الصيانة للأجهزة والدعم الفني للمعلمين 
تثقيف المعلمين بمزايا( مبدأ التعلم الذاتي للطلبة وتنظيم دراستهم وتدريبهم على استخدام التقنية.
بتعليم مهارات التفكير الناقد للطلبة وإستراتيجيات تقييم صفحات الإنترنت (حديثه أو قديمه).
دراسة أثر دورات التأهيل على توجهات المعلمين نحو استخدام الإنترنت لأغراض تعليمية 
دراسة توجهات الطلبة نحو استخدام الإنترنت حيث يجب الاهتمام برأي وتوجهات الطلبة
بحث أثر استخدام الإنترنت في موضوع دراسي محدد على أداء الطلبة في هذه المادة
إلحاق المعلمين بدورات تدربهم(تصميم برامج ,تخطيط للعملية تدريب للوسائل التقنية). 
مشاركة المعلومات التي تم التوصل إليها عبر الإنترنت مع الزملاء والتعاون معهم
التوجه نحو حوسبة التعليم(من خلال تعليم الطالب كيف يوظف الانترنت بالتعليم).
الاستخدام المتكرر للإنترنت بشكل عام ولأغراض تربوية بشكل خاص
إعداد نشرات مبسطة( لشتي المواقع المتخصصة وخدماتها التعليمية).
معرفة المواقع التربوية القيمة والاطلاع على كل جديد فيها .
دراسة توقعات الأهل من تعلم أبنائهم بالإنترنت
الدمج بين المنهاج واستخدام الإنترنت.(منقول)